انتشرت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي بالتزامن مع أزمة فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» إعلانات تروج لمكاسب مادية سهلة وسريعة تدعى بأنها ستجعل المتعامل مليونيراً خلال أشهر معدودة، ولكنها وهمية لا أساس لها، حيث إن أغلبها فخ للنصب والاحتيال بحسب مواطنين
شكا عدد من ضحايا إعلانات على الإنترنت، تدّعي توفير حلول لمختلف المشكلات، تعرّض حساباتهم البنكية للسرقة إثر الولوج لتلك المواقع وتسجيل البيانات الشخصية والحساب البنكي ليتم سحب مبلغ مالي غير المتفق عليه نظير نصائح عامة غير مجدية، فيما حذر خبراء
أكد عدد من الخبراء التقنيين لـ«الرؤية»، أن المواقع التي حظرتها هيئة تنظيم الاتصالات خلال عام 2020 تتجسس على المستخدمين من خلال الكاميرا أو الميكروفون أو الموقع الجغرافي، وتعمل على اختراق الهواتف الذكية والاطلاع على البيانات المصرفية وكافة المعلومات، مشيرين إلى
لقراءة المقال الشيق كاملا على الرؤية : اضغط هنا
كشفت جمعية الإمارات للحماية من مخاطر الإنترنت عن لجوء المحتالين لابتكار طرق جديدة للإيقاع بضحاياهم، آخرها استهداف مراهقين عبر برنامج «واتساب»، منتحلين أسماء منشآت صحية معروفة، تطلب منهم صوراً خاصة، تمهيداً
طالب قانونيون إماراتيون الإماراتيين باستحداث نصوص قوانين تواكب المتغيرات التي طرأت على المجتمع في ظل الثورة الصناعية الرابعة وما نتج عنها من انتشار لتقنيات الذكاء الاصطناعي بمختلف المجالات والتخصصات، متسائلين عن القوانين التي يمكن تطبيقها في حال تصادم سيارتين ذاتيتي
تعرض مواقع إلكترونية خدمات وهمية تتمثل ببيع بيانات الأشخاص من مختلف دول العالم وحتى سكان الإمارات مقابل مبلغ مالي، ليكتشف الضحية لاحقاً أنه يتعامل مع منصات هدفها الاحتيال أو تتجاوز القانون بالكشف عن معلومات خصوصية حول الأفراد.
وتختلف متطلبات تلك
تلقّى عدد من مستخدمي الهواتف الذكية اتصالات استدراجية من أرقام محلية، تطلب منهم التحديث الفوري لبياناتهم المسجلة لدى شركات الاتصالات، بالحصول على صورة عالية الجودة من بطاقة الهوية أو قطع الخدمة عنهم، ويكون المستخدم في تلك الحالة مخيراً، حسب المكالمة،
أكد رجال شرطة وقانونيون وتقنيون أن التلصص الخفي على حساب واتساب لشخص آخر (أو مزامنته مع جهاز حاسوب بلا إذن) جريمة يعاقب عليها القانون، لما يتضمنه هذا الفعل من انتهاك للخصوصية، وتعدٍّ على حياة الآخرين من أفراد المجتمع، حتى بين
حدد خبراء وتقنيون ومستهلكون 7 خطوات يجب اتباعها عند اللجوء إلى التسوق عبر المواقع الإلكترونية، للوقاية من التعرض للاحتيال من ضعاف النفوس والعصابات المتخصصة في الشبكة العنكبوتية، والذين يستغلون جهل المستخدمين أو قلة خبرتهم بقواعد الشراء «أونلاين».
وتتلخص تلك الخطوات
تقود الجامعات الوهمية التي تقف وراءها عصابات منظمة هجمات تسويقية ودعائية شرسة، مستغلة التحول الرقمي الذي فرضه الحجر الصحي جراء كورونا، فلم يعد يفرق الأفراد بين الجامعات الفعلية والوهمية بالأخص أن بعض الجامعات الوهمية تدعي أن مقرها في “دبي”.
ماهي
كشف مواطنون ومقيمون عن أبرز التحديات التي يواجهونها خلال الأزمة الصحية العالمية الحالية «كوفيد-19» المستجد، وأهم الإجراءات التي اتخذتها الإمارات، برأيهم، للحد من انتشار الفيروس، وكذلك الخطوات التي اتخذوها لحماية أنفسهم وأسرهم، وذلك عبر استطلاع أجرته «الرؤية» شارك فيه نحو
حذرت شرطة دبي من روابط وهمية وإعلانات زائفة تستغل الظروف الراهنة للإيقاع بالضحايا عبر الشبكة العنكبوتية، مؤكدة على استمرار رصد حالات الاحتيال الإلكتروني عبر اعتراض البريد الإلكتروني الخاص للشركات.
ويتم سنوياً التعامل مع 300 حالة احتيال
طالب خبراء تنمية بشرية واقتصاديون وتقنيون بضرورة استحداث قوانين وتشريعات تنظم سوق العمل عن بُعد وتحفظ الحقوق، في ظل توجه الشركات للتعهيد والاعتماد على المتعاونين «الفري لانس» في العمل بدلاً من العقود الدائمة، والاستغناء عن بعض الموظفين وتخفيض الأجور.
حدد خبراء تنمية وتقنية وقانون ضوابط يجب الالتزام بها عند التوجه للعمل عن بعد تشمل الموظفين وأرباب العمل وتضمن سير العمل في الشركات بكفاءة عالية ترافقاً مع رفع إنتاجية الموظف.
وأكد خبير قطاع التنمية والرعاية الاجتماعية في هيئة تنمية المجتمع
حذرت الجهات الأمنية من 5 طرق احتيالية يتبعها ضعاف النفوس للنصب باسم «التبرعات الخيرية» خلال شهر رمضان المبارك.
وحددت تلك الطرق بانتحال أشخاص لصفة جمعيات خيرية أو شخصيات مجتمعية بارزة والطلب من الجمهور التبرع لأشخاص معينين،
رصدت جمعية الإمارات للإنترنت الآمن أولى حالات انقطاع شباب عن العمل بسبب هوس الألعاب الإلكترونية.
من جانبهم، رأى خبراء ومختصون أن إدمان الألعاب الإلكترونية بين الشباب، وإن لم يصل إلى الانقطاع عن العمل، فإنه يقلل من الإنتاجية بمعدل 40% ويزيد
قمت بالمشاركة في تصريح سابقا على صحيفة الرؤية : https://abdalnour.me/%d8%aa%d8%b5%d8%b1%d9%8a%d8%ad-%d8%a7%d9%84%d9%86%d9%88%d9%85%d9%88%d9%81%d9%88%d8%a8%d9%8a%d8%a7-%d8%ae%d9%88%d9%81-%d9%85%d8%b1%d8%b6%d9%8a-%d9%85%d9%86-%d9%81%d9%82%d8%af%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84/
وهنا أضع بين أيديكم التصريح كاملا . .:
ما رأيك في هذه
الحملة كخبير إلكتروني؟
إنها لبادرة
طيبة