حذر خبراء تقنيون وعاملون في قطاع الاتصالات، من التعامل مع المواقع الإلكترونية والتطبيقات الوهمية المنتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تدعي قدرتها على توفير معلومات عن أي شخص حول العالم، وذلك بمقابل مادي متفق عليه بين أغلب المواقع يبلغ نحو
المصدر | الرؤية
نوعان من التطبيقات
من جانبه، أفاد خبير تقنية معلومات سامي عبد النور بأن هنالك نوعان من هذه التطبيقات، الأول وهمي، والآخر حقيقي إلى حد ما، فأما الوهمي فقد وجد بهدف النصب والاحتيال، حيث أنه عندما يقوم
انتشرت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي بالتزامن مع أزمة فيروس كورونا المستجد «كوفيد-19» إعلانات تروج لمكاسب مادية سهلة وسريعة تدعى بأنها ستجعل المتعامل مليونيراً خلال أشهر معدودة، ولكنها وهمية لا أساس لها، حيث إن أغلبها فخ للنصب والاحتيال بحسب مواطنين
شكا عدد من ضحايا إعلانات على الإنترنت، تدّعي توفير حلول لمختلف المشكلات، تعرّض حساباتهم البنكية للسرقة إثر الولوج لتلك المواقع وتسجيل البيانات الشخصية والحساب البنكي ليتم سحب مبلغ مالي غير المتفق عليه نظير نصائح عامة غير مجدية، فيما حذر خبراء
أكد عدد من الخبراء التقنيين لـ«الرؤية»، أن المواقع التي حظرتها هيئة تنظيم الاتصالات خلال عام 2020 تتجسس على المستخدمين من خلال الكاميرا أو الميكروفون أو الموقع الجغرافي، وتعمل على اختراق الهواتف الذكية والاطلاع على البيانات المصرفية وكافة المعلومات، مشيرين إلى
لقراءة المقال الشيق كاملا على الرؤية : اضغط هنا
كشفت جمعية الإمارات للحماية من مخاطر الإنترنت عن لجوء المحتالين لابتكار طرق جديدة للإيقاع بضحاياهم، آخرها استهداف مراهقين عبر برنامج «واتساب»، منتحلين أسماء منشآت صحية معروفة، تطلب منهم صوراً خاصة، تمهيداً
عبدالرحمن سعيد – أبوظبي
الرؤية
خطأ الآلات
وقال مستشار أمن معلومات وخبير تحليل وتطوير أداء الأفراد سامي عبدالنور: «الآن بحكم الثورة الرقمية والذكاء الاصطناعي الذي ساهم كوفيد-19 في الإسراع بوتيرته، سنحتاج بشكل أكبر إلى قوانين تنظم التواصل الإلكتروني، والتسوق
طالب قانونيون إماراتيون الإماراتيين باستحداث نصوص قوانين تواكب المتغيرات التي طرأت على المجتمع في ظل الثورة الصناعية الرابعة وما نتج عنها من انتشار لتقنيات الذكاء الاصطناعي بمختلف المجالات والتخصصات، متسائلين عن القوانين التي يمكن تطبيقها في حال تصادم سيارتين ذاتيتي
الخليج – محمد ابراهيم
جوانب أكثر خطورة
ولم تكن مخاطر التنمر الرقمي بالشكل المطروح لتلخص جميع جوانب الظاهرة، ولكن شرح عبد النور سامي مستشار أمن المعلومات وخبير تحليل وتطوير أداء الأفراد، أبعاداً جديدة أكثر عمقاً، وأعظم أثراً وخطراً على
تعرض مواقع إلكترونية خدمات وهمية تتمثل ببيع بيانات الأشخاص من مختلف دول العالم وحتى سكان الإمارات مقابل مبلغ مالي، ليكتشف الضحية لاحقاً أنه يتعامل مع منصات هدفها الاحتيال أو تتجاوز القانون بالكشف عن معلومات خصوصية حول الأفراد.
وتختلف متطلبات تلك
انعكاسات سلبية
تحدث عبد النور سامي مستشار أمن المعلومات، وخبير تحليل وتطوير أداء الافراد عن أن الجامعات الوهمية لا وجود لها على أرض الواقع، أو قد تكون شركات موجودة مسجلة، لكنها غير معتمدة في الهيئات الحكومية المعنية بالاعتماد، ولا تقدم
تلقّى عدد من مستخدمي الهواتف الذكية اتصالات استدراجية من أرقام محلية، تطلب منهم التحديث الفوري لبياناتهم المسجلة لدى شركات الاتصالات، بالحصول على صورة عالية الجودة من بطاقة الهوية أو قطع الخدمة عنهم، ويكون المستخدم في تلك الحالة مخيراً، حسب المكالمة،
قال د. يسري الشرقاوي رئيس جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة، إن العالم حاليا يتجه للتوسع في مجال التجارة الإلكترونية والتي ازدادت أهميتها خاصة في ظل الأزمة الصحية التي يتعرض لها العالم جراء تفشي جائحة كوفيد 19.
وأضاف خلال منتدى ”
ذهب عبد النور سامي مستشار أمن معلومات «مغربي» للقول: جريدة «الخليج» تمثل جانباً إيجابياً وواقعياً في الآن ذاته، ببعدها عن الأخبار والتوجهات السلبية التي لا فائدة ترجى منها، وهذا دليل الإعلام النقي، والواقعي، البعيد عن العلاقات العامة، حيث تورد آراء
تلقّى عدد من مستخدمي الهواتف الذكية اتصالات استدراجية من أرقام محلية، تطلب منهم التحديث الفوري لبياناتهم المسجلة لدى شركات الاتصالات، بالحصول على صورة عالية الجودة من بطاقة الهوية أو قطع الخدمة عنهم، ويكون المستخدم في تلك الحالة مخيراً، حسب المكالمة،
أكد رجال شرطة وقانونيون وتقنيون أن التلصص الخفي على حساب واتساب لشخص آخر (أو مزامنته مع جهاز حاسوب بلا إذن) جريمة يعاقب عليها القانون، لما يتضمنه هذا الفعل من انتهاك للخصوصية، وتعدٍّ على حياة الآخرين من أفراد المجتمع، حتى بين
حدد خبراء وتقنيون ومستهلكون 7 خطوات يجب اتباعها عند اللجوء إلى التسوق عبر المواقع الإلكترونية، للوقاية من التعرض للاحتيال من ضعاف النفوس والعصابات المتخصصة في الشبكة العنكبوتية، والذين يستغلون جهل المستخدمين أو قلة خبرتهم بقواعد الشراء «أونلاين».
وتتلخص تلك الخطوات