إعلانات على الإنترنت تسرق الرصيد البنكي للشباب

الرؤية – عبدالرحمن سعيد – أبوظبي
وقال خبير تقنية المعلومات سامي عبدالنور: «إن الإعلانات مصدر الدخل الأول لمعظم التطبيقات والمواقع وبدونها ستصعب استدامة التطبيق، ما يدفع أغلب التطبيقات والمواقع إلى عدم مراجعة المحتوى المعروض من خلال الإعلان والاهتمام فقط بالمبلغ المادي المدفوع».
وبين أن الحد من ظهور تلك الإعلانات يتم باستخدام تطبيقات مساعدة ولكنها ليست فعالة مع جميع التطبيقات، كما أن بعض المواقع تحظر زيارة المستخدمين الذين يستخدمون مانعات الإعلانات، وبعض التطبيقات أو المواقع التي تقوم بإتاحة اشتراك نظير إزالة الإعلانات وعادة ما يكون رمزياً، وكذلك الألعاب لديها التوجه ذاته.
وأوضح أن المستفيد من الإعلانات بشكل أساسي، طرفان، أولاً الشركة التي تمتلك التطبيق، حيث يدفع المعلنون لهذه الجهات، كغوغل، وسناب شات، إنستغرام، وفيسبوك، والتطبيقات الخاصة أو المواقع الإلكترونية عموماً، والطرف الثاني المعلن، حيث قد يحصل على متعاملين جدد.
لقراءة الخبر كاملا : المصدر – الرؤية