أفاد أشخاص بتعرّضهم لمحاولات احتيال إلكتروني عبر وسائل متعددة، تنوعت بين تقديم منح جامعية وتأشيرات «شينغن» الأوروبية، وكذلك استثمار في الأسهم والعقارات، مؤكدين أن المحتالين جميعهم طلبوا بيانات بنكية، ما جعلهم يتأكدون من وقوعهم ضحايا لعصابات احتيال إلكتروني.
الخليج
تحقيق: جيهان شعيب
الكلمة مسؤولية، والقول الطيب يواجه بمثله، ويعلو بقدر قائله ومكانته، وعلى العكس يأتي القول المستفزّ هابطاً بصاحبه، وينزله إلى مدارك السوء، من حيث انتقاده مجتمعياً،
أفاد باحثون عن وظائف بتزايد عدد الأشخاص والشركات الوهمية من خارج الدولة التي تستخدم أساليب عديدة لتضفي الرسمية على نشاطها غير القانوني، تستهدف الاستيلاء على أموال الآخرين من خلال استغلال المعلومات البنكية للشخص التي يتم إرسالها لهم، مشيرين إلى أن
دعا مستخدمون لتطبيق «سناب شات» عبر فيديوهات نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بإغلاق خيار «التذكر» ضمن تحديثات تطبيق «سناب شات»، مؤكدين أنه يتيح نشر صور الذكريات بين الأصدقاء في كل عام بصورة تلقائية. وأكدوا أن التحديث يهدد خصوصية المستخدمين وقد
دفع التقدم الكبير في تقنيات الذكاء الاصطناعي مستخدميه إلى الاستعانة به في توفير حلول جذرية لكثير من الأمور الحياتية، من بينها الأمراض والأوبئة، حيث لجأ البعض إلى استخدام تقنية «شات جي بي تي» في تشخيص الأمراض وعلاجها، بدلاً عن الأطباء،
الامارات اليوم
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، أخيراً، إعلانات تروّج لمنتجات مختلفة، بأسعار زهيدة جداً مقارنة بأسعارها الفعلية.
وقدم إعلان عرضاً مغرياً للمتعاملين، أكد فيه إمكانية الحصول على معطف جلدي بسعر 20 درهماً، والشحن مجاناً من
الامارات اليوم
يستغل طلبة مدارس في مراحل تعليمية مختلفة قدراتهم في استخدام تقنية «شات جي بي تي» (المحادثة بالذكاء الاصطناعي)، لتسهيل دراستهم من خلال ابتكار طرق جديدة في حل الواجبات المدرسية، كما أكده طلبة وأولياء أمور. وقد يستخدمها البعض
الامارات اليوم
طفلة تبلغ من العمر 13 عاماً، عانت انحرافاً سلوكياً، فاعتادت الهرب من المنزل، والخروج مع شباب، وحين راجعت الاستشارية النفسية والتربوية، الدكتورة ناديا بوهناد، كشفت لها أنها بدأت طريق الانحراف حين تلقت محتوى إباحياً «فيديو» عبر تطبيق «سناب
المرجع: الإمارات اليوم
ضحايا رفضوا اتخاذ إجراء قانوني.. وخبير سيبراني ينصح باعتماد المتاجر الرسمية
تستغلّ بعض المواقع التي يلجأ إليها ممارسو الألعاب الإلكترونية لسداد ثمن ألعابهم أو شراء بعض أدواتها، ما تحصل عليه من بيانات، لاختلاس مبالغ مالية من
الإمارات اليوم
حذّر خبراء في مجال الأمن السيبراني وحقوق الطفل، من غياب الرقابة الأبوية عن استخدام الأطفال المفرط للإنترنت خلال الإجازة الشتوية، لافتين إلى احتمال تعرضهم لمحتويات غير ملائمة، كالابتزاز والتنمر، فيما بينت دراسة إماراتية حديثة، أن هناك مخاوف محددة
البيان
نظم مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي، ندوة افتراضية عبر المنصة الإلكترونية بمناسبة اليوم العالمي للأرشيف الذي يوافق التاسع من شهر يونيو من كل عام، شارك في الندوة الدكتور عصام عبيد، أستاذ مشارك في إدارة المعرفة والتعلم المؤسسي ونُظُم
أكد خبير تقني إمكان الاستفادة من تجارب الدول المتقدمة لمواجهة الحوادث التي يتعرض لها طلاب في المراحل المبكرة، بسبب أخطاء في التقدير أو الإهمال أو النسيان.
وقال إن بعض هذه التجارب تطبقه اليابان، وهو غير مكلف، موضحاً أنه يقوم على
الإمارات اليوم
شكت معلمات استغلال ذوي طلبة في مدارس حكومية وخاصة منصة «تيمز»، لـ«اختراق» الحصص الحضورية، التي تعطى للطلبة داخل الصف، بهدف مراقبة أداء أبنائهم الدراسي.
وقلن إن هذه الحالات تتكرر بصورة مستمرة، لكن معظمها يستهدف الأبناء
رصدت جهات مسؤولة في القطاع المصرفي وخبراء في مجال مخاطر الشراء عبر الإنترنت، 10 طرق للاحتيال على أصحاب الحسابات البنكية والحصول على بياناتهم الشخصية تمهيداً لسرقة أرصدتهم.
وتتلخص تلك الحيل في عرض منتجات وهمية لمواقع غير موثوقة خارج الدولة وبأسعار
الامارات اليوم
حدّد الخبير في التوعية، مستشار الأمن السيبراني للأفراد، عبدالنور سامي، خطوات عدة للحد من التنمّر والتحرش الإلكتروني، والتي من شأنها القضاء على 90% من المداخل والقنوات التي يستخدمها المتنمّرون والمتحرشون، في العالم الافتراضي.
أكد قانونيون أن استخدام تطبيقات الــ«VPN» (الشبكة الافتراضية الخاصة) مسموح في الدولة، لكنّ عقوبة من يوظفها بقصد ارتكاب أعمال إجرامية، ومنها اختراق هواتف الآخرين أو لعب القمار أو الدخول إلى مواقع إباحية وغيرها، هي الحبس والغرامة المالية التي قد تصل
انتشرت مؤخراً على مواقع التواصل الاجتماعي حملات ترويجية لتطبيقات توهم مستخدميها بتحصيل أموال نظير ممارسة رياضة المشي، وتشجع هذه التطبيقات (تديرها شركات خارج الدولة) كل مستخدم على دعوة 5 أصدقاء للحصول على كسب إضافي، في محاولة لزيادة الإقبال عليها، بينما